Fascination About الفنون التشكيلية في الإمارات
Fascination About الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
يُعَدّ المعرض السنوي، التظاهرة الفنية الأبرز والأهم بين الفعاليات والمعارض التي تنظمها جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، فهو يجمع أطياف الممارسات الفنية من مختلف الجنسيات في عرض جماعي واحد، فالمعرض السنوي يعتبر ركيزة أساسية للوقوف على أهم التجارب وأبرزها، وهو يعطي جمهور الفنون البصرية الفرصة لمشاهدة عدد كبير من الأعمال المتنوعة والتجارب المختلفة. لا تخلو دورات المعرض السنوي من المحطات الفارقة والأعمال الفنية المتميزة، وأيضاً من السجالات المختلفة، بدايةً من طريقة تنظيمه إلى طبيعة العرض ومحتواه.
تتمثل هذه الخدمة في توفير قاعات متعددة الأغراض وغرف دراسية
كان قد أعاد الفيلسوف نيتشه بمفهومه عن إرادة القوة والاعتبار الجسدى في مقابل الروحي، ووجه قوة الإرادة الإبداعية نحو جمالية الجسد أما ماليفتش الذي تميز بفنه غير الشخصي البسيط وغير المزخرف فقد أراد تصوير مالا يرى لقد عبر الفنان عن رغبته في أن تصبح الحداثة شكلاً لقوة الإنسان الذي يكرس طاقته من أجل خلق الأشكال الجديدة.
الأسلوب: يمكن وصف الأسلوب بالبصمة الفنية التي ينفرد بها الفنان، وتميزه عن غيره، حيث لم يتحدد هذا العصر الحديث بقواعد للأسلوب المستخدم، فبعض الفنانين استخدم أكثر من أسلوب؛ لإفراغ انفعالاته، مثل: بيكاسو، والبعض استخدم نفس الأسلوب طول حياته، مثل: هنري ماتيس.
تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين
عرضت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، أعمالا فنية متنوعة ومختلفة، بهدف إبراز تطور الحركة الفنية في دولة نور الإمارات الإمارات، والجدير بالذكر بأن الأعمال كانت تختلف كل شهر، الأمر الذي أسهم في اتاحة الفرصة لعرض أكبر عدد ممكن لأعمال فنية متنوعة ومختلفة من حيث الأسلوب والتقنيات والمفهوم، وأيضا تقديم العديد من الفنانين الرواد والمقيمين وجيل الشباب، ونذكر منهم : د.
الفنّ الصوتي، مثل: (الموسيقى، الغناء، عالم السينما والمسرح، إعلان، الشعر، الحكايات، التجويد والترتيل).
و هو من اكثر الفنون التي تأثرت واثرّت قي المجتمع ؛ فامتزجت بـالحركات الفنية الثقافية مثل :
المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.
فنجد أن بعضهم، وبغرض الوصول السريع، قد بدأ بداية مغلوطة وأخذ يقلد المدارس الفنية الحديثة من دون تدرج منطقي ومن دون وعي بالحركات الفنية والأبعاد النظرية للفن الحديث، وبالتالي أنتج أعمالاً ممسوخة لا ترقى إلى المستوى الفني، وخالية من المضمون الفني والفكري .
في الاستخدام الحديث بعد القرن السابع عشر، حيث الاعتبارات الجمالية أصبح لها أهمية قصوى، يتم فصل الفنون الجميلة وتمييزها عن المهارات المكتسبة بشكل عام، مثل الفنون الزخرفية أو التطبيقية.
وتتابع مكي: بالنسبة لي تقريباً هناك بعض الكتب والأعمال الفنية التي احتفظ بها انتظاراً للتوثيق وبعضها الآخر ضاع أثناء التنقل أو السفر، وعن مشكلة توثيق الأعمال الفنية على موقع إلكتروني فالفنانة نجاة مكي تجد هناك بعض التخوف من أن تسرق اللوحات أو تطبع فعالم الإنترنت واسع وكبير ويستطيع الجميع أخذ الصور واستخدامها من دون الرجوع إلى الفنان، ولا توجد لدينا حقوق ملكية اللوحة.
المدرسة التكعيبية: انتقل بيكاسو وبراك بالأساليب الفنية السائدة في عصرهم إلى أسلوب مختلف يسجل ما تراه العين، ويبرز جوهر الأشياء من خلال الأشكال الأسلوبية، والرموز بأنواعها.
كما يمكن للفنان أن يستخدم في الرسم الأدوات ببساطة الذي يمكن أن تتوافر في أي مكان.